الاثنين، 8 يونيو 2009

سي امبارك ولد اُمّه



صباح الخير
لاحظت الايامات هاذي و خاصة بعد مشية سي مبارك ولد اُمّه لمصر و جولتو في الشرق الاوسط ردود فعل متباينه بين إلي فرح و بين إلي استغرب و بين إلي قعد يضحك (كيفي انا)
عاد حبيت نرجع بروحي شويه لتالي وقت سي وخينا تنصب رئيس في امريكيا و الناس في تونس و ف العالم العربي فرحانه و ناقصهم كان تفريق المبروك !!
عاد وقتها إلي انجي نحكي معاه يقلّي تي شبيك يا هشوش راهو هاذا إلي باش يحرر العرب و المسلمين م اليهود !!!
بالطبيعه ف قرارة نفسي كنت نضحك اما اهاوكا ساعات كيف نلقى حد يستاهل نولي نحكي معاه:
اول حاجه و رغم انّي مانيش كبير برشا ف العمر التجربه اثبتت انّو الحريّه تتفك فكّان ما تتعطاش (بالله كان فمّا واحد يعرف حكايه تعطات فيها الحريه و إلا الاستقلال ينوّرني)
هاذايا من شيره
من شيره اخرى المعروف و انّو الرئيس ف بلاد طونطون سام ما عندو فاش يحكم (تي هو شعرو إلي فوق راسو يحجّموهولو كيف ما هوما يحبّو) بالطبيعه هوما نتصوّركم تعرفوهم و هوما المؤسّسات الوطنيّه و الصّناعيّه إلّي غالبا ما ادّورها جهات صهيونيّه
عاد هاوينو كيف نحكي مع جماعه هكّا بما فيهم واحد من انڨولا يقرى معانا يقولولي لا راك غالط و ضايع فيها نقول انا ان شاء الله نطلع غالط رغم يقيني بصحّة كلامي اما هاوينو ديما نحب نفكّر "عشّاق" سي امبارك بحل الازمه العربيّه/الإسرائيليّه و حلول السلام إلي صارت ف شهر ديسمبر إلي فات و كيفاش خواتنا الاسرائيليين بناو الديار للفلسطينيين و عطاوهم كراهم و فرحو بيهم كيف ما يلزم ...
عاد نحب نزيد نواصل ف سرد المواقف إلي اتخذها صحيبنا في المسائل العالميه وكيفاش حل مشكلة ايران و كوريا و الكرّافه متاع الصومال ...
انا لهنا مانيش نعطي في وجهة نظر اما نعاود ف حوايج صارو باش ها الجميْعه إلّي كل يوم مكسرينلي راسي بسي امبارك مشى سي امبارك فعل يفكّو عليّا شويه و ينقصو م الحس و البكاء ع الاطلال في ما يخص القضيّه الفلسطينيّه إلي شخصياّ ما تعنيناش خاطر كان تونس صارت فيها حوايج من هاذا القبيل راهو بنو كثبان و العالم العربي الكل (ممكن باستثناء الدزاير قلت ممكن !!) شمتو فينا كان ما مشاوش يكلاطيو معاهم
مجمل القول و إلي انا مقتنع بيه انّو حكاية هاو فلان اتاو يحرّرنا و يعاوننا و سياسة عاونوني ضحجتني ياسر من نوفمبر و انتي جاي
هيا هات اش عندكم من تعاليق بالنسبه للي يحب يتفاعل
انّستو

ليست هناك تعليقات: