الخميس، 8 أكتوبر 2009

ردي على محاولة الاختراق الفاشله



كنت تعرضت لزوز محاولات فاشله متاع پيراتاج للكونت فايسبوك متاعي و إلي على اثرها كان بعض الناس يطمعو باش يوقفوني عند حدي ها المحاولات الزوز كانو في ظرف ال3 ايام إلي فاتو اما الحمد الله الواحد هاوينو يفهملها شويه و يعرف وين يحط ساقيه...
عاد بالمناسبه هاذي نحب نحيي الاستاذ عمار ابقاه الله ذخرا لتونسنا العزيزه و نهديلو كيف ما نهدي للتوانسه إلي يقراولي في التدوينات متاعي (حتى لو كان هوما شويه يشرفوني ياسر و مرحبا بيهم)
نخليكم مالا مع تحفة اليوم

المتڨربطات



طلعت في الكار كي العبد المليح و خذيت بلاصتي في مجموعة الخمسه كراسي إلي في اخر الكار (ما نعرفش علاش هاك البلاصه عندها سحر خاص بالنسبه لشخصي كيف ما عندها سحر خاص عند برشا ناس) و من عادتي ديما كيف نطلع في الكار اني نقعد بجنب الشباك باش نسلي روحي شويه بالاشياء إلي تنجم تصير البره من ها الحصن المواصلاتي الجليل...
عاد انا هكاك و حسيت بشكون جا و قعد بجنبي... شدني الفضول باش نكتشف شكونو الشخص إلي نالني الشرف و قعدت بحذاه تلفت بطريقه روتينيه بطيئه نلقاها طفله متحجبه ف ال25 إلى 28 من عمرها....
في الحقيقه الشي إلي صار من بعد كنت متوقعو لسببين و هوما انو اولا مش اول مره يصيرلي ها الموقف و ثانيا لاني نعرف مثل ها الايديولوجيات...
هاوينو الكار تمشي و ناس تركب و ناس تهبط عاد فرغت بلاصه بجنب الانسه إلي مجاورتني تعمل هكا و تزحف للبلاصه إلي فرغت باش تخلي بلاصه بيني انا و هي ... الحكايه مازالت ما وفاتش حد لهنا
طلع راجل كبير تقول انتي في اواسط الستينات من عمرو يعني شاف م الدنيا الوان و اشكال مش كي حالاتي مازلت نتفرج!!
عاد الراجل او الحاج ان صح التعبير اقرب بلاصه لقاها فارغه قعد فيها باش يرتح بدنو إلي تعبتو السنين في البلاصه إلي خلاتها الانسه متاع بكري...
اقل من عشره ثواني تعدات و الانسه هزت روحها و قامت حولت لبلاصه اخرى باش تقعد وحدها حفاظا منها "على شرفها" !!! رجعت تلفت للشباك و انا نتبسم تالمون حفضت مثل ها السلوكات!!!
عاد إلي حبيت نقولو و انو و ان كنت انا في قرارة نفسي نرفض الحجاب كفكره إلا اني ما نجيش و نقول هاو نينجا هاو ما نعرفش شنوه اي بمعنى كل حد حر في روحو شنوه يلبس اما نبقى انا عند وجهة النظر متاعي...
اما ما يزيد احتقاري لاغلبية البنات إلي عملو ها الاختيار هاذا هو الايديولوجيه و طريقة التفكير إلي يتبناوها انو الذكر كان يلقى راهو حزامو يخدم على طول و انو ما يغزر للانثى إلا على اساس انهي ماكينه متاع جنس يجب استغلالها بالطبيعه الكلام هاذا نقولو و انو في اغلب الاوقات لانو تجربتي البسيطه ضهرتلي برشا ها الانموذج متاع المتحجبات إلي كيف تغزرلها تبدى تسب فيك و تقول هاذاكا راهو يتشهى فيا (رغم انهي تبدى في وجهها و العياذ بالله) اما اش تحب تعمل !!! ديما النيه الباهيه هي إلي تمشي في تونس...
حادثه من الاف الحوادث إلي قد تصير قدام بعض الشباب إلي مخو محلول شويه و يحب يفسر شنوه قاعد يصير وراه...
عاد السنا و احنا مازلنا كي رجعنا للجامعه شاءت الصدف باش 80% م البنات إلي يقراو معايا "مڨربطين" كيف ما نسميهم انا الحقيقه حاولت اني نبدل الڨروپ اما الله غالب ما سهلش ربي مش على حاجه جوست باش نتجنب بعض الحوادث كيف ما إلي صارت و كتبتها الفوق و زاده باش نتجنب المنطق العادم متاعهم و ما نعرفش زعمه هاذي خاصيه من خاصياتهم و إلا الصدف تلعب دورها مره اخرى و ما تجمعني كان بمودال واحد (تقريبا) متاع بنات "مڨربطه" الله اعلم !!
على كل الواحد لازم يتاقلم مع كل الاوضاع رغم انو اغلبها يكسر الراس