السبت، 25 يوليو 2009

يا ڨطوس هاذي تفهمك كل شي




اهداء إلى كل متزبّر حكّتّو جنابو كيف حكاو عليه

الثلاثاء، 21 يوليو 2009

اتكلّمو اشبيكم ساكتين؟؟؟


توّه مديده قرابة الثلاثه جمعات م الي هبط الفيلم الجديد متاع جاد المالح بعنوان "كوكو" عاد هاوينو انا عندي مدّه نستنّى في بعض الزملاء المدونين باش يكتبو و يفطقو مواهبهم و يدافعو بالحجج متاعهم على ما اصطلح تسميتو باللائكيّه في كافّة المجالات (و هاذا سواء في تونس او غير تونس) ...
و الملاحظ في الفيلم و انّو القصّه و السيناريو جات تافهه إلى اقصى الحدود إلى حد و انّو بقيت نلوّج فاش يحب يحكي بخلاف موضوع البار متسفا اي بمعنى و انّو جا باش يحكي و يعمل دعايه لطقوس يهوديّه بحته الشي إلي ما يحبذوهش (على ما قاعد نقرالهم) الزملاء معتنقي اللائكيّه ...
عاد حبّيت نسأل بعض الاسئله الغير بريئه و منها:
زعمه بالحق هوما يدافعو ع اللائكيّه و ينبذو التخونيج مهما كانت الديانه ؟؟؟
زعمه كان جا الفيلم يتناول موضوع العيد الكبير عند المسلمين باش يقعدو ساكتين ؟؟؟(الإجابه هاذي موجوده و شفنا برشا ردود فعل في هاذا الصدد...)
زعمه هوما ينبذو في التخونيج بانواعو و إلاّ ينبذو في الإسلام ؟؟؟
زعمه علاش ها الصمت في ها الموضوع ؟؟؟
تي اتكلّمو عاد اشبيكم ساكتين
!!!

الثلاثاء، 14 يوليو 2009

!!!شعاري في الحياة الوطن قبل كل اعتبار



بكري شويه و انا عند الحجام بعد ما كملت حجامتي و نستنّى في الوالد مدّيت يديّ لجريده م الجرايد ع الزهر طلعت جريدة اخبار الجمهوريه متاع الجمعه إلي فاتت ...
عاد هاوينو انا نورق في الجريده خاطر نعرف انو جرايد تونس ما فيهم ما يتقرى بخلاف الحكيم الروحاني فلان بن علان يداوي بالقرآن و هات من هاك اللاوي ...
عاد شد انتباهي حوار صحفي اجراه سعيد نويره مع الوزير الاسبق محمد مزالي عاد هاو حبيت نشرّككم في قراية ها الدرر النفيسه لهنا
عاد مما يلفت الانتباه انو م الاسئله إلي اطرحت عليه: "بماذا تردّ على الاتهامات والاشاعات التي وجهت إليك مسبقا؟
عندما كنت من أعضاء الحكومة كنت أتميز ببعض الشعبية إذ كنت أمثل تونس في القمم الآسيوية والعربية وكانت لي علاقات جيّدة مع قادة الدول ووزرائها وسفرائها مثل الرئيس السينيغالي السابق عبدو ضيوف والرئيس المصري حسني مبارك اللذين تربطني بهما علاقات متينة، ولهذه الاسباب حاول المتكالبون على السلطة تحطيمي أخلاقيا لا سياسيا وأقولها علانية لو كتبت لي حياة جديدة لأعدت الكرة لأني لم أفعل سوى ما يمليه عليّ الضمير وقيمي ليست مستمدة من رئيس الدولة لأني خلافا لعديد الوزراء كانت لي أبعاد أخرى استمدها من مجلة الفكر ومن محاضراتي ومن الرياضة."
عاد لهنا الواحد يعاود يقرى و يثبّت و يستنتج و انّو الزمان ما غيّر شي في السيد الوزير حيث انو من قديم الزمان تعرف بانو ينجّم يقنعك بالاكحل إلي هو ابيض على غرار ما ذكرو في السؤال إلي فات تو زعمه 12 مليون تونسي يعرفو و متيقنين و انو سي مزالي ڨدم ڨرعه و فصع لبلاد ڢولتير تو هو جاي يقول ما غلطش و كان يرجع تو وزير يعاود اش عمل !! لهنا نقول كان يحب يتمنيك علينا راهو التوانسه 'تلنصاو' و معادش ياكل معاهم ها الكلام ثم كيف هو ما غلطش و افتراضا نقولو ما غلطش اش هرّبو لفرانسا ؟؟؟
عاد من بعد يواصل و يقول:
"أكثر ما آلمك بعد إقالتك؟
الاضطهاد وبالخصوص اضطهاد أبنائي الابرياء (يسكت بعض الوقت) كنت أتوقع أن تقع اقالتي لكن لم أتوقع أن أدفع ثمنا باهظا جدا.."
اما ثمن يا حبيبي ؟؟ وليداتك ماهم خلطو عليك و امورك و امورهم ف الجبن و انتي يا صاحبي متبزّع انتي و اياهم في فرانسا و شيخات على ظهر شعب يا ما قاسى منّك و من غيرك اما ثمن و اما عذاب يا معلّم ؟؟؟ اما كان تحب الشعب يهبط يهتف باسمك في الشارع وقتها نقولك كونش تحساب روحك في الجنّه و ممكن غادي يا ذنوبي كان يعملوها ...
لهنا زاده سؤال نحب نسأل الصحافي قداش قعد يستنبط فيه و ملاّ سؤال و عليه الكلام زاده تبارك الله:
"ما سر هذه الحيوية، هل هي الجري اليومي أم هي الشهية للأطباق اللذيذة التي لا تحرم نفسك منها مثل الكسكسي بالعصبان؟ (يضحك).. أنا أمارس الرياضة كما قلت ولكن كيف عرفتم حكاية الكسكسي بالعصبان.. هذا صحيح.. أنا أحب الكسكسي بالحوت أيضا وخاصة عندما أدعى إلى أكله في مدينة طبلبة، كانت أختي رحمها اللّه «مدللتني» في الأكل.."
في الإخر سألو سؤال اجابتو خير م الحوار بكلّو نتصوّر:
"ما هو شعارك في الحياة؟
كان لي شعار أيام كنت مديرا للشباب والرياضة خاصة أثناء ممارسة الألعاب الرياضية وهو «الخدمة في اللعب لا» أما شعاري في الحياة فهو «الوطن قبل كل اعتبار»..
حقيقة معناها الناس الكل تعرف و انو سي محمد مزالي كان ما يلعبش في الخدمه و كان و هاذا الاهم الوطن ديما مسبقو على روحو و عايلتو و كيفاش كان عاطي من جهدو و صحتو في سبيل الوطن و كيفاش كان ما يمدّش يديه لفلوس الشعب و كيفاش ما كانتش عندو الدمغجه خاصة كيف كان يلقي محاضراتو بتلكوينة حرف الراء المميزه عندو ...
في الإخر نحب نقول و انو لازمني نقول و انو كل ما قلتو الفوق يبقى ديما بتحفّض على خاطر ينجّم يكون الحوار هاذا ما صارش اصلا (مثلا ما ريناش تصويره جديده لمحمد مزالي مرافقه المقال) اما اهاوكا عرفنا شكون في تونس ينجّم ياخو پاسپور احمر ...

الخميس، 9 يوليو 2009

وين ماشين؟؟؟

اليوم روّحت للدّار و حلّيت الپي سي ايا و انا نعمل في طلّه ع الفايسبوك نلقى ڢيديو متاع طارق المكّي مازال قال الاخر من بحرو عاد حبيتكم تعملو طلّه معايا ...

قبل ما نبداو نحكيو نحب نقول و انّي لا من اتباع طارق المكّي (إلي ينجّم يكون يقرى في التدوينه هاذي لا محاله...) و لاني زاده من اتباع عمّك بن علي (إلي عندو عمّار يقرى في بلاصتو في التدوينه هاذي..ههههه)
خاطر الواحد ما ينجمش يشوف الغلط و يقول صحيح كونش اذا كان يخدم في معمل الفارينه ...لا علينا
عاد لقيت و انو ها الڢيديو هاذي مقسومه لزوز عناصر:
*حكاية السيد الاول و كيفاش كلا ما طاب للزّلاّط من لحم بشري و هاذي نتصوّر الناس الكل تعرفها و مش حاجه جديده اما تعليق ظريف بركه نحب نقولو و هو اذا كان هو كان يستنّى باش يعلّقولو نيشان م الصنف الرابع فنقلّو يا عشيري راك غالط في البلاد ... لحقيقه انا ما نشوفش خير م الانونيما في العالم الإفتراضي و هاذا موضوع اخر اش علينا فيه ... اما بيني و بينكم يتسمّاو "استرجلو" معاه كيف ما فشخوشي في عقر داره هام فرحو بيه و هزّوه لمعمل إلّي يقلّك !!!
*الحكايه الثانيه المتعلقه بالنسيب المتخونج زعمه زعمه: اول حاجه تساؤل طرحتو بيني و بين روحو و كيف ما قالّي سي طارق المكي و انو عندو ريزو متاع تقصي حكايات العايله المالكه و كيف ما يقول هو ريزو صحيح و قوي زاده اما نسى و انو الريزو القوي هاذا ظهر تاعب من وجهة نظري السخسيّه لسبب بسيط ياسر و انّو الحكايه هاذي ڨديمه (مش قديمه) حيث انو حيثيّات لحكايتنا هاذي يرجع لجانفي و فيفري الي فاتو و نسى باش يقول زاده و انو الضحيه كريم بن براهيم عداولو قضيه و تحكم فيها ب6 شهور عدّى منهم 4 و سامحوه في الباقي بحيث انو الحسبه تطلع و يكون خرج من نهار 17 جوان بمعنى و انو عندو قريب الشهر معنتها نفهمو بكل بساطه و انو كريم اتصل بطارق المكي و حدثو ع الهدره الكل بعد زيارتو لدار خالتو ...
اما لحكايه من اساسها تضحك هي بصراحه الراجل حالل اذاعه اسلاميه و ناوي على بانكه اسلاميه زاده في الإخر يطلع يرحم عمّي !!! دونك لهنا نفهم بالڨدى كيفاش سي نسيبو إلي خاري علينا (حاشاكم) مسيبو يرتع فيها كيف ما يحب خاطر المعروف و انو ريحة الخوانجيه في تونس ما ادّبش
حويجه اخرى ممكن نساها طارق المكي في الديسكور متاعو هاذا (و لهنا غمزه للريزو متاعو ههههه) زعمه ما سمعش بمرت كنتوله كيفاش تسهر في الكاليپسو و الڢودكا خدامه (هاوينو بالاماره سهرت نهار السبت غادي منين لبست روبه حمرا و تقطعت من تالي و حزموها بفولاره باش ما يكحّل عليها حد في المقصوره الفوقانيّه إلي ع اليسار)
الحاصل في انتظار تعاليقكم بانواعها زعمه واحد يحب يعمل انتفاضه سياسيه زعمه بمثل ها الاخبار إلي لا تغني و لا تسمن من جوع باش تقوم ها الانتفاضه ؟؟ رغم انو المبدأ باهي و معاه على طول الخط اما كاينو خذا منحى متاع صحف الپاپارازي

الأربعاء، 1 يوليو 2009

اذا الشعب اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر و لا بد للحجب ان يندثر و لا بد لعمّار ان ينتحر




يا عمّار ال404 باشي الپيجو ماعادش تخرجهم هاوينو عندك الإيسيزو و إلا كان تحب تنفّع الجماعه هاويني دار الفورد و كانك ع التوانسه سايي وصلو لسن الرشد و حتى كيف سيادتك تسكر صفحه م الصفحات يحيا الپروكسي تتحل ماكش سدّيتها في وجوهنا اما الناس الكل تعرف و انتي تعرف إلي ساعة النصر قربت و المقص ولّى حافي عكس المدونين إلي عمال على قدّام و عمال يولّيو ماضين و امضى من مقصك المخزّز...
اذا الشعب اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر و لا بد للحجب ان يندثر و لا بد لعمّار ان ينتحر ...