الأحد، 31 مايو 2009

فيلم غنّاية العرايس: فيلم تونسي و إلاّ يحبّو يتونسوه بالسّيف ؟؟



السلام عليكم
قبل ما نحكي في موضوع اليوم فمه شويه ملاحظات ريتها و المتعلقه بالتدوينه لخرانيّه متاع ناقصات عقل و دين:
اول حاجه فوجئت بصراحه بالجدل الواسع إلي احدثتو التدوينه هاذي في البلوڨسفار و النقاش و الجدال الواسع النطاق إلي صار في برشا مدونات كيف مدونة الزميل العايش م المرسى و الزميل قصه اون لاين و الزميل الغول و غيرهم و غيرهم اما بصراحه إلي ما عجبنيش هوما بعض التعاليق إلي لا تغني و لا تسمن من جوع على غرار بعض التعاليق إلي تكتبت عند العايش ردود متاع فروخ ماهو كان عندك رأي اعطيه سينون سكّر جلغتك !!! بون لاحظت زاده انو فما ناس تقبل النقاش و عندها صدر رحب باش يقبلو النقاش في مثل ها المواضيع و تبقى هاذا الهدف الاول و الاخير لا محاله
نجيو اليوم لتدوينة اليوم:
مدة 4 و إلا 5 ايام تفرجت على فيلم تنسب انّو تونسي عاد و انا نقرا ف الپريزونتاسيون نلقى فيلم فرونكوتونسي قلت يا هشوش كيفاش ها الفيلم ما تعرفوش برا تيليشارجيه و تحيا الزوز ميڨا إلي عندك
الفيلم كان تصح الترجمه متاعو اسمو غناية العروسه او غناية العرايس
نبدى قبل كل شي بالعام المخرجه اسمها كارين البو و حسب ما لوجت فهمت و انهي مخرجه و ممثله يهوديه تصورت انهي تونسية الاصل كيف غاليه لاكروا او ما شابه لاكن فوجئت بعكس ذلك مواطنه فرنساويه ملخص الفيلم انو في تونس العاصمه سنه 42 كان فما زوز بنات جيران و اصحاب وحده يهوديه و وحده مسلمه و كيفاش كانت الجاليه اليهوديه كانت منفوره م المسلمين ف الوقت هاذاكا و بعدو زاده و مكروهه و كيفاش نور (الطفله المسلمه) مورست عليها ضغوطات باش ما عادش تكلم صاحبتها مريم (الطفله اليهوديه) اي كاينو الفيلم ولّى نوعا ما نسخه عربيه "متونسه" لفيلم روبرتو بينيني "لاڢي اي بال" ...
من بين ما تناول الفيلم زاده قضية العرس و المغامرات الجنسيه للبنيات هاذم قبل العرس
اداء الشخصيات خاصة مريم نور و تيتي في ما يخص اللهجه او اللوغه التونسيه (هكه اصح) كان مايع ياسر و ضاهرين يتكلمو بالسيف دونك فما مشكل ف الكاستينڨ اما ممكن كنت نعذر المخرجه في خصوص النقطه هاذي بحكم انو فما مشاهد من شبه المستحيل انو ممثلين توانسه يمثلوهم مثلا فمه 3 مقاطع طوال نسبيا تمثلو في الحمام بما في ذلك العرا المنجر عليه و حفلة تنقيه متاع عروسه (مع ابراز *** الطفله مريم و هوما ينقيولها فيه) بصراحه مشهد كيما هاذا ما ريتو كان في ها الفيلم و كان تتفرجو في الفيلم ممكن اتاو تتأكدو إلي بصراحه تصورت انو خرجو بيه م الجرأه للإباحيه اون كالك سورت
الحاجه الثانيه ماشي فيبالي كيف باش تمثل بطفله عريانه يلزم ع الاقل عمرها يكون 18 سنه (وهاذا إلي ما توفرش في البنيه اولامپ بورڢال بحكم انو عمرها 16 وقت التصوير) هاذا ما يمنعش انو البنيات سخسيا عجبوني (فيزيكمون مزيانات)

نجيو تو للمحور الرئيسي في الفيلم و هو ازدراء المسلمين التوانسه لليهود التوانسه
بون كيف نسمع حاجه كيف ما هكه في فيلم نقول المخرجه تونسيه إلي هو موش صحيح على حد علمي هاذا من جيهه
من جيهه اخرى شكون قاللها إلي ها الوضعيه توجدت في تونس ؟؟ كانك على قبل فما برشا يهود الناس الكل حبتهم و باش يبقاو يحبوهم كيما الشيخ العفريت و راوول جورنو و جورج عده و غيرهم و كان تحب تحكي ع الحاضر انجم نقدملها شهاده من عندي بحكم عشت في حومة باب بحر في سوسه و بالنسبه للي ما يعرفهاش فما برشا يهود توانسه و يتغششو كيف ما تقوللهمش توانسه نتفكر مثلا تربيت مع ميكو و پاسكال و غيرهم و ما كانش ها الريق ياكل و نتفكر زاده تاتا مريم الله يرحمها كيفاش كانت تهزنا للسينما و تفرح بينا برشا كيف نجيوها بحذا ميكو و العكس بالعكس ...
دونك ها الميضوع إلي جايبتو مادام البو (وإلي هي بيدها مثلت دور تيتي) ظاهر لابس شورت (ما عندوش الحق يدخل للإداره و للجامع زاده ههههههه) نحب نعرف جوست شنيه مرجعياتها باش تستصدر مثل ها الاحكام على حكايه لا عاشتها و لا تعرفها شنيه
ياخي منين جانا كره اليهود احنا ؟؟ اخطانا من حكاية فلسطين ياخي اليهود الكل صهيونيين ؟؟ ممكن فمه شكون يخمم هكا اما انا مانيش نحكي ع المرضى المتأثرين بشوية رڨّاصه شيوخ متاع تلافز ...
نحب نقول زاده انو في ها الحاله هاذي تنتفي صفه فيلم تونسي (لا مخرج لا پروديكسيون) باستثناء المكان و 3 و إلا هوما 4 ممثلين توانسه بالحساب
بصراحه ما فهمتش كيفاش هاذا فيلم تونسي و كان فمه شكون فهم يفهمني بربي !!
الفيلم تنجمو تتيليشارجيوه من هنا بالنسبه للي مازال ما شافوش و كي العاده نستنّى تعاليقكم حول مسألة ازدراء الاديان في تونس و الفيلم زاده ...
سلام عليكم

هناك 3 تعليقات:

عياش مالمرسى يقول...

Ehh la réalisatrice n'a pas besoin de preuves, il est très connu que les Tunisiens ne se sont pas très bien comporté avec les juifs, surtout à partir de la guerre Iseraëlo-arabe. Mais déjà avec l'occupation allemande de la Tunisie et l'installation des Nazis à Tunis, beaucoup de tunisiens se sont retourné contre les juifs, ma grand-mère me le racontait souvent. Ensuite, il y'a le malentendu avec Israël, bien sûr, il y a eu plusieurs juifs qui étaient pour, mais les contre existaient, et tout le monde sait que les juifs ont lutté contre la colonisation comme les arabes. C'est vers 67 que tout s'est dégradé, plusieurs ayant ravivé la haine raciale, et l'amalgame entre juif et sioniste a conduit aux violences faites contre les juifs tunisiens avec Bourguiba s'en excusant officiellement à la télé (le dernier livre de Gilbert Naccache aborde cette période). Et malheureusement, ces violences ont provoqué le départ de 90% des juifs tunisiens,comme on peut très bien le voir dans le chef-d'oeuvre de Ferid Boughedir "Un été à la Goulette". Aujourd'hui encore, on peut noter dans notre dialecte tunisien des expression telles que "ihoudi 7achék" ou "kalb ihoudi", mais bien sûr, la minorité instruite du pays sait très bien faire la différence entre juif et sioniste et considère les juifs tunisiens comme tunisiens avant tout. Le danger vient bien sûr de quelques islamistes et panarabistes qui comme en 67 veulent profiter de l'occupation et du terrorisme israëlien pour exclure une autre minorité..

مفعوص زرداشتي يقول...

نعرف فيلم هاوي متاع الجامعة التونسية للسينمائيين الهواة يحكي على قصة حب تونسي مسلم ال يهودية و العراقيل
اللي واجهوها و فيه تصوير دقيق للعراء متاعهم في مستوى القطات رغملي الفيلم ماهوش محترف و معمول في السبعينات
و فما فيلم اخر يحكي فيه على قصة حب جمعت يهودي و تونسية مسلمة عادة اليهودي حب يسلم مشى حظر روحو ..هزو نسيبو التونسي خو مرتو للمفتي ...شهد..قرى القران..جوو احلى جو ..في الرجوع للدار يوقف التونسي المسلم الكرهبة قدام هبكل متاع يهود..يسالو اليهودي يقولو شمجيبنا لهنا و انا مازلت كيف دخلت ال دين الاسلام يقولو ماو كيما انتي دخلت للاسلام ..انا نحب ناخذ بلاصتك و نولي يهودي...فيفتي فيفتي

Unknown يقول...

@Ayache

T'as raison, la guerre de 67 a beaucoup influence les relations Juifs-Arabes en Tunisie.

Mais tu oublies de dire que la majorite des juifs etaient pro-Francais pendant l'epoque coloniale. La majorite des Tunisiens Nationalises Francais etaient des juifs. Sachant que les juifs Tunisiens eux-memes etaient divises. Il avaient les Sefarades qui ont majoritairement des origines Europeennes, et les Tunes qui ont des origines Tunisiennes. Les Sefarades etaient majoritairement des pro-Francais. Le jeux des colons "diviser pour regner" a beaucoup influence les relations juifs-Arabes. Et ce n'est evident de tout oublier du jour au lendemain.

Tu n'as pas parle aussi des Arabes Tunisiens qui ont protege les juifs a l'epoque des Nazis. Et qu'ils etaient plus nombreux que ceux qui ont collabore avec les Nazis (meme chose en Algerie).

Les juifs eux memes ont remercie le Bey de l'epoque qui a denonce ouvertement la collaboration du resident Francais, et de plusieurs Francais avec les Nazis, ...