يا عمّار ال404 باشي الپيجو ماعادش تخرجهم هاوينو عندك الإيسيزو و إلا كان تحب تنفّع الجماعه هاويني دار الفورد و كانك ع التوانسه سايي وصلو لسن الرشد و حتى كيف سيادتك تسكر صفحه م الصفحات يحيا الپروكسي تتحل ماكش سدّيتها في وجوهنا اما الناس الكل تعرف و انتي تعرف إلي ساعة النصر قربت و المقص ولّى حافي عكس المدونين إلي عمال على قدّام و عمال يولّيو ماضين و امضى من مقصك المخزّز...
اذا الشعب اراد الحياه فلا بد ان يستجيب القدر و لا بد للحجب ان يندثر و لا بد لعمّار ان ينتحر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق